تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

بيني موريس أمثلة على

"بيني موريس" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • 8 ديسمبر – بيني موريس مؤرخ إسرائيلي.
  • ومع ذلك، كتب بيني موريس أن اللجنة بدأت في تدمير القرى.
  • وفقا لبيني موريس، بين ديسمبر 1947 ومارس 1948، فر حوالي 100،000 من عرب فلسطين.
  • ومع ذلك، أرادت إسرائيل وفقاً لبيني موريس أن ينتقل السكان الفلسطينيين لهذه القرى وعددهم 2،200 إلى سوريا.
  • كتب بيني موريس أن أحد رموز إذلال اليهود هو ظاهرة رمي الحجارة على اليهود من قبل الأطفال المسلمين.
  • ومع ذلك، يدعي نور مصالحة وبيني موريس إنشاء لجنة ترحيل غير رسمية في مايو 1948 وتألفت من فايتس، ودانين، وساسون.
  • ووفقا لما ذكره نور مصالحة وبيني موريس، فقد كان دانين عضوا في مختلف لجان الترحيل غير الرسمية، من مايو إلى أغسطس 1948.
  • يقول سعيد أنه يوجد "خطابٌ صهيونيٌّ رسميٌّ"، و"عملٌ صهيونيٌّ غير رسميٍّ"، مشيراً إلى بعض الإشادة بـ"المؤرّخين التنقيحيّين" مثل توم سيغيف، وبيني موريس.
  • يقول سعيد أنه يوجد "خطابٌ صهيونيٌّ رسميٌّ"، و"عملٌ صهيونيٌّ غير رسميٍّ"، مشيراً إلى بعض الإشادة بـ"المؤرّخين التنقيحيّين" مثل توم سيغيف، وبيني موريس.
  • وفقا لمارتين غيلبرت بين عامي 1951 و 1955، قتل 967 إسرائيليا فيما وصفه بـ "الهجمات الإرهابية العربية" ، و هو رقم يصفه بيني موريس بأنه" بساطة غير منطقي".
  • ولم يحدد بيني موريس أي فصيل تابع للحسيني في هذا السياق، ولا يقدم أي مصدر للإدعاء بأن المثل كان شائعاً في فلسطين في تلك الفترة.
  • حيث يشير بيني موريس إلى أن الحسيني اعتبر المحرقة انتقامًا ألمانيًا لتخريب يهودي لجهدهم الحربي في الحرب العالمية الأولى، وكتب أن "الحاج أمين الحسيني كان معاديًا للسامية.
  • أقر كلًا من المفكر الإسرائيلي باروخ كيمرلنج والمؤرخ الإسرائيلي بيني موريس أن حصار عكا عام 1834 هو الحدث التكويني الأول للشعب الفلسطيني، في حين أبرم موريس أن وجود العرب في فلسطين بقي جزءًا من الحركة القومية الوطنية للوحدة الإسلامية أو العربية.
  • ووفقاً لملفات تعود إلى جيش الاحتلال الصهيوني والتي حظيت باهتمام المؤرخين الإسرائيليين مثل بيني موريس، فإن الغالبية العظمى (حوالي 73٪) من اللاجئين الفلسطينيين غادرت نتيجة للأعمال التي قامت بها المليشيات الصهيونية والسلطات اليهودية، مع نسبة مئوية أقل هناك حوالي 5 ٪ اضطروا للمغادرة طواعية، بحلول نهاية عام 1948، كان هناك حوالي 700،000 لاجئ فلسطيني وبعد رحيل اللاجئين تم تجميد ومصادرة الممتلكات والأراضي والمال والحسابات المصرفية الخاصة بالفلسطينيين.